الأسئلة المتكررة

التحديات والمعوقات التي تواجه قطاع النفط والغاز قد تتمثل في جوانب عدة منها الاستكشاف والدراسات والجانب التشغيلي والموارد البشرية والإنفاق. ونذكر أبرزها :

1. تأثر البرامج الاستكشافية لبعض الشركات العاملة وايضا تسويق المناطق المفتوحة بنتائج انخفاض أسعار الخام عالميا.
2. بالرغم من التقدم المستمر في الخطط والتقنيات المستخدمة حاليا في الأعمال الاستكشافية الا ان مخاطر عدم وجود مواد هيدروكربونية، أو وجودها بكميات ضئيلة وغير مجدية اقتصاديا، ما زالت ورادة في الخطط الاستكشافية. ويتم التغلب على هذا التحدي بحث الشركات على وضع خطط مدروسة باستخدام جميع البيانات المتاحة من اجل فهم أفضل للمكمن في مراحل مبكرة من تطويره. و الاطلاع على تجارب الآخرين وتشجيع الجوانب البحثية للمؤسسات التعليمية والجامعية بالسلطنة بالتعاون مع مجلس البحث العلمي ( سابقا) .
3. ايجاد السبل المثلى للتعامل مع المحروق من الغاز خلال عمليات الفحص والانتاج. وتم انشاء اللجنة الوطنية لمتابعة حرق الغاز كأحد الحلول لإيجاد فرص لإعادة استغلال الغاز الموجه للحرق من خلال استخدامه تجاريا في التصدير وفي إنتاج الطاقة بمحطات المعالجة.
4. تناقص القدرة الإنتاجية للمكامن بسبب انخفاض ضغط الخزان، كما ان انتاج النفط يصاحبه وجود غازات ضارة مثل كبريتيد الهيدروجين والتي تؤثر على انابيب وخطوط الإنتاج. إضافة الى الزيادة المطردة في إنتاج المياه المصاحبة للإنتاج وصعوبة التخلص منه وعدم فاعلية بعض طرق وقف إنتاج الماء في الحقول . ويتم معالجة هذه التحديات بالتركيز على زيادة فعالية طرق الإنتاج المعزز لضغط المكامن وبالتالي الحفاظ على طاقات إنتاجيه عالية وطويلة الأمد وتطوير جهود الاستكشاف عن النفط لدعم وتعويض المخزون المفقود بالأساليب الفعالة لذلك. وبالنسبة للغازات السامة المصاحبة لعملية الإنتاج يتم ايجاد طرق قليلة الكلفة لفصل الغازات السامة المصاحبة لإنتاج الغاز. وللحد من تكلفة التخلص من المياه المصاحبة للإنتاج يتم العمل على حث الشركات لإيجاد مشاريع تستغل المياه المصاحبة للإنتاج وإقامة الورش لاستحداث التقنيات التي تخدم المجال.
5. نقص العمالة المؤهلة والمالكة لخبرة طويلة بمجال الاستخلاص المعزز للنفط والغاز الحامض الذي يحتوي على غازي H2S و N2. والصعوبة في إحداث وإيجاد توازن بين وفرة العمالة المتخصصة وحجم المشاريع الموجودة والمزمع إقامتها مع ضعف أداء بعض المقاولين مما يؤخر إنجاز المشاريع والذي يؤثر على الأداء العام للقطاع. ويتم حل هذه المشاكل بالعمل على وضع خطط تأهيلية وبرامج تدريبية لتطوير كفاءة العاملين. والمساهمة والمشاركة مع الجهات الاخرى لتطوير وإعداد مقاولين بجودة عالية، وتطوير الشركات العمانية.

1. الزيادة السريعة في الطلب على الكهرباء بسبب النمو الاقتصادي والسكاني الكبير في السلطنة
2. توفر الغاز الطبيعي لتوليد الكهرباء
3. تأخر التحصيل رسوم الكهرباء
4. نمو الدعم الحكومي الموجه للقطاع بسبب زيادة الطلب على الكهرباء وانخفاض التعرفة الفعلية المعتمدة للكهرباء
5. توفير المساحات المطلوبة من الأراضي لبناء أصول شبكة الكهرباء ابتداء من توليد الكهرباء ثم نقلها وتوزيعها.

1. اعتماد هدف بنسبة 30% من انتاج الكهرباء في السلطنة من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030
2. المراجعة المتواصلة لنسبة الطاقة المتجددة المستهدفة لضمان استيعاب التطورات في تقنيات الطاقة المتجددة وأسعارها.
3. البدء في تنفيذ مشاريع انتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، حيث تم تشغيل أول مشروع لإنتاج الكهرباء من الرياح في عام 2019 بسعة 50 ميجاواط ومن المخطط أن يتم تشغيل أول مشروع كبير لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية بسعة 500 ميجاواط بحلول العام 2021.

يعتبر مجال انتاج الكهرباء باستخدام تقنية الحرارة الجوفية من المصادر الواعدة على مستوى العالم، وتضع السلطنة هذا المجال من ضمن المصادر الواعدة، الا ان هذا الموضوع يعد في بداياته. وتقوم السلطنة حاليا ممثلة في وزارة الطاقة والمعادن   بعمل دراسات أولية بالتعاون مع شركات النفط والغاز المتخصصة للقيام بعمل مشاريع تجريبية للتأكد من الجدوى الاقتصادية وتدريب الشباب على هذا المجال بالإضافة الى الاستفادة من الخبرات العالمية، ونتأمل ان يقطع شوط كبير في هذا المجال في القريب العاجل.

تعميم رقم (7/2013م) الصادر من مجلس المناقصات بتخصيص نسبة لا تقل عن (10%) من قيمة إجمالي المشتريات والمناقصات الحكومية المختلفة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وكذلك إلزام الشركات المنفذة للمشاريع الكبيرة بتخصيص نسبة لا تقل عن (10%) من قيمة المناقصة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة مع إعطاء الأولوية لتلك المسجل موقع عملها في المحافظة.

بإمكان جميع المشاركين/الموردين التسجيل من خلال الضغط على "اتصل بنا" ثم "التعبير عن الاهتمام" ثم اختيار الفئة/الفرص المطلوبة، أو من خلال الضغط مباشرةً على "وضع الفرص" أو "التعبير عن الاهتمام" الموجود في أسفل صفحة الموقع.

بالنسبة للفرص التي تم إطلاقها، سيتم توفير رابط خاص لتسجيل الاهتمام لكي يتم معالجتها من قبل الشركات المشغلة للنفط والغاز.

أما بالنسبة للفرص التي لم تطلق بعد، سيتم تسجيل الاهتمام لغرض إبلاغ المسجلين في حال وجود أي مستجدات ذات العلاقة.